The Dragon Christian الاداره
رقم العضويه : 1 عدد المساهمات : 144 تاريخ التسجيل : 20/07/2010
| موضوع: من قال ان الله محبة ؟ الإثنين يوليو 26, 2010 12:39 pm | |
| الرد علي (((من قال ان الله محبة ؟))) يتبجح النصارى دائما بمقولة ان ( الله محبة ) وان دينهم دين محبة ولكن بالطبع فانت لو قرأت كتابهم في العهد القديم الى الجديد فستجد من الاوامر (الالهية) الوحشية ما يندى لها الجبين والامثلة كثيرة ولا مجال لذكرها جميعا لكني شخصيا اجد ان اقبح ما قرأت في كتابهم هو هذا النص ....
Ps:137:9: طوبى لمن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة (SVD)يعني ان الانسان الذي يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة هو انسان سعيد ! كتبه الاخ: Jesus is Muslim ----------- الرد:: إِنْ لَمْ أُفَضِّلْ أُورُشَلِيمَ عَلَى أَعْظَمِ فَرَحِي! [6]
اُذْكُرْ يَا رَبُّ لِبَنِي أَدُومَ يَوْمَ أُورُشَلِيمَ الْقَائِلِينَ:
هُدُّوا هُدُّوا حَتَّى إِلَى أَسَاسِهَا [7].
يَا بِنْتَ بَابِلَ الْمُخْرَبَةَ طُوبَى لِمَنْ يُجَازِيكِ جَزَاءَكِ الَّذِي جَازَيْتِنَا! [8]
طُوبَى لِمَنْ يُمْسِكُ أَطْفَالَكِ
وَيَضْرِبُ بِهِمُ الصَّخْرَةَ! [9]
v يواسي داود هذه النفس البائسة قائلاً: "يا بنت بابل الشقية". حقًا أنها شقية لأنها بنت بابل، حيثُ رفضت بنوتها لأورشليم أي السماء (وتمسكت بالخطية بابل أرض السبي). ومع ذلك فإنه يدعو لها بالشفاء، قائلاً: "طوبى لمن يكافئك مكافأتك التي جازيتنا، طوبى لمن يمسك أطفالك ويدفنهم عند الصخرة" (مز 137: 9)، أي يدفن أفكارها الفاسدة الدنسة المضادة للمسيح. فقد قيل لموسى: "اخلع نعليك من رجليك" (خر 3: 5). فكم بالأولى يلزمنا نحن أن نخلع من أرجلنا الروحية رباطات الجسد، وننظف خطواتنا من كل ارتباطات العالم؟![11]
القديس أمبروسيوس
v يقصد بأطفال بابل هنا الأفكار الشريرة... هذه التي إن شعرنا أنها صغيرة في البداية يجب علينا أن نمسكها، ونقطعها، ونضرب بها الصخرة، التي هي المسيح (١ كو ١٠: ٤). يجب أن نقتلها حسب أمر الرب، ولا نترك فيها نسمة تتنفَّسها داخلنا[12].
العلامة أوريجينوس
v يليق بكم أن تقبلوا إغراءات الرذيلة وهي بعد أفكار مجردة، وتسحقوا صغار بنات بابل على الحجارة حيث لا تقدر الحية أن تترك أثرًا عليها. كونوا حذرين واهتموا بوعد الرب: "لا يتسلطون عليّ، حينئذ أكون كاملاً، وأتبرأ من ذنبٍ عظيمٍ" (مز 19: 13) [13].
القديس جيروم
v الرمزية هنا هي أن الشخص الإنجيلي الحقيقي والطوباوي يقتلع جذور الشهوات والملذات الجسدية النابعة عن الضعف البشري. يفعل هذا فورًا قبل أن تنمو، عند بدء الهجوم، وذلك بالإيمان بالمسيح الذي يوصف بأنه صخرة (1 كو 10: 4)[14].
الأب خروماتيوس
١٣٧: ١ يرى العلامة أوريجينوس أن أنهار بابل تشير إلى حياة اللهو والاستهتار، حيث تفيض مجاري اللذة ونستحم وسط أمواج عدم العفة. في هذا الجو لا نستطيع القيام بل نبقى جالسين في رخاوة، حتى نذكر صهيون أي الكنيسة بشريعة الله التي لها وجبال الكتاب المقدس عندئذ نبكي على بؤسنا[15].
مز ١٣٧: ٩ v يقصد بأطفال بابل (مز ١٣٧: ٩) هنا الأفكار الشريرة... هذه التي إن شعرنا أنها صغيرة في البداية يجب علينا أن نمسكها، ونقطعها، ونضرب بها الصخرة، التي هي المسيح (١ كو ١٠: ٤). يجب أن نقتلها حسب أمر الرب، ولا نترك فيها نسمة نتنفسها داخلنا[16].
العلامة أوريجينوس
مز 137: 4
v كيف نكون سوى حيات، ونحن لا نطيع الله، بل نعيش في العصيان الذي دخل إلينا بواسطة الحية؟ وأنا لا أستطيع أن أعرف كيف أبكي وأنوح على شقاوتنا هذه كما يليق، ولا أعرف كيف أصرخ بصوتٍ عالٍ باكياً أمام الله الذي يستطيع وحده أن ينزع مني الخطأ المزروع فيَّ. "كيف أرنم ترنيمة الرب في أرض غريبة؟" (مز 137: 4)[17]
القديس مقاريوس الكبير ======================= المزمور 137 : هذا المزمور كتب في بابل أثناء فترة السبي، والشعب في ذل، والبابليين يهزأون بهم في صلف وكبرياء السادة الذين يذلون عبيدهم. وربما قيل هذا المزمور بعد سقوط بابل بيد كورش، لأن المرنم هنا يقول يا بنت بابل المخربة (آية ، أو ربما دعاها كذلك بسبب خطاياها ونجاساتها، فتوقع خرابها كما خربت أورشليم بسبب خطاياها والسبعينية تنسب هذا المزمور لأرمياء.
وهذا المزمور يعبر عن حال كل خاطئ مستعبد لخطيته، فهو غير قادر على التسبيح طالما هو مستعبد. ومن تحرر من خطيته يسبح، فالشعب حين خرجوا من عبودية فرعون، كان أول ما عملوه هو أنهم سبحوا (خروج 15). ويعبر هذا أيضاً عن أننا في السماء سيكون فرحنا فرحاً حقيقياً كاملاً، حين نخرج من هذا العالم ونخلع هذا الجسد. لذلك نجد في السماء الـ144000 (الذين خلصوا من العهد القديم والعهد الجديد) يرنمون (رؤ1:14-5). ولذلك في ترنيمنا لهذا المزمور نذكر كل إخوتنا الذين مازالوا مستعبدين للخطية ونطلب لأجلهم أن يتحرروا. ونذكر أنفسنا وأننا مازلنا في ألام هذا العالم معرضين لتجارب وخداعات إبليس ومعرضين لإضطهاد أتباعه ونشتاق لمجيء المسيح الثاني لنسبح للأبد.
لذلك نرنم هذا المزمور في صلاة النوم للتعبير عن أننا نشتاق للسماء بعد نهاية عمرنا. ==================== الآيات (7-9): "أذكر يا رب لبني أدوم يوم أورشليم القائلين هدوا هدوا حتى إلى أساسها. يا بنت بابل المخربة طوبى لمن يجازيك جزاءك الذي جازيتنا. طوبى لمن يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة."
بابل استعبدت يهوذا، شعب الرب وسبتهم إلى هناك، أما أدوم فقد كان لها موقفاً شامتاً لكل الآلام التي وقعت للشعب، حقاً كان الله يؤدب شعبه بعصا تأديب هي بابل، لكن الله لا يحب شماتة أحد في الشرور التي تصيب أولاده. بل إن أدوم كان لها موقفاً معادياً بالأكثر فقد كانوا ينتظرون الهاربين من يهوذا أثناء ضرب البابليين لهم ويمسكونهم ويقتلونهم هم أو يبيعونهم عبيداً (نبوة عوبديا) وأدوم له عداوة تقليدية بينه وبين يعقوب من البطن. فأدوم هو عيسو.
ومن هنا نفهم أن بابل تمثل إبليس الذي يسقطنا في الخطية فنسقط، وإذا سقطنا يؤدبنا الله، ونفهم أن أدوم هي الشياطين التي تشمت في بليتنا. وكلمة أدوم تعني أحمر، والشيطان كان قتالاً للناس منذ البدء (يو44:.
وفي (7) يذكر المرنم أن أدوم يوم كانت بابل تمزق أورشليم أن أدوم كانت تشجع في شماتة البابليين على أفعالهم، بل كانوا يطلبون هدم أورشليم حتى الأساس. وهنا المرتل يطلب الإنتقام من أدوم على ما فعلته، فشريعة العهد القديم عين بعين وسن بسن وأما في العهد الجديد فنفهم هذا عن إبليس عدونا الذي يريد هلاكنا. والمرتل يسمى أدوم هنا بنت بابل لأنها شابهت بابل في تخريبها وشرها. وفي (9) يشير لحادثتين سابقتين، قتل فيهما الملوك المنتصرون شبان أدوم وأبطالها بأن يلقيهم الملوك من فوق الصخور العالية فينزلون مهشمين (1أي12:18) ويقول المفسرون أن أبيشاي قائد الجيش كان يسوق بني أدوم إلى صخرة عالية في وادي الملح، ومن هناك يطرحهم إلى أسفل. وهناك حادثة أخرى أيام أمصيا الملك، إذ ذهب إلى وادي الملح وضرب من أدوم 10.000، وسبا 10.000 وأتى بهم إلى رأس سالع وطرحهم من عليها فتكسروا (2أي11:25،12) والمعنى الروحي لطوبى من يمسك أطفالك ويضرب بهم الصخرة= ممكن أن نفهمه إذ فهمنا أن الصخرة هي المسيح (1كو4:10). فطوبى لمن يضرب بنات بابل (الزانية العظيمة) وهن الخطايا والشهوات(*) في هذه الصخرة الأبدية (رؤ5:17). طوبى لمن يدفن شهواته أي أطفال بابل تحت الصخرة الثابتة أي يسوع المسيح، وذلك بالتوبة الدائمة والاعتراف والتناول. وحين تدفن النفس هذه البنات سيكون لها بنون صالحين هم الفضائل المكتسبة. ومن له هؤلاء الأولاد (الفضائل) لا يخزى إذا كلّم أعداءه في الأبواب). ============ المزامير ١٠٣: ١٧ أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ، وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِينَ،
التثنية ٧: ٩ فَاعْلَمْ أَنَّ الرَّبَّ إِلهَكَ هُوَ اللهُ، الإِلهُ الأَمِينُ، الْحَافِظُ الْعَهْدَ وَالإِحْسَانَ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ وَيَحْفَظُونَ وَصَايَاهُ إِلَى أَلْفِ جِيل،
لأَنَّهُ هكَذَا أَحَبَّ اللهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ، بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
المزامير ١٤٦: ٨ الرَّبُّ يَفْتَحُ أَعْيُنَ الْعُمْيِ. الرَّبُّ يُقَوِّمُ الْمُنْحَنِينَ. الرَّبُّ يُحِبُّ الصِّدِّيقِينَ
أفسس ٢: ٤- ٧ ٤ اَللهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، ٥ وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ ٦ وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، ٧ لِيُظْهِرَ فِي الدُّهُورِ الآتِيَةِ غِنَى نِعْمَتِهِ الْفَائِقَ، بِاللُّطْفِ عَلَيْنَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ.
1 يوحنا ٤: ١٠ فِي هذَا هِيَ الْمَحَبَّةُ: لَيْسَ أَنَّنَا نَحْنُ أَحْبَبْنَا اللهَ، بَلْ أَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا، وَأَرْسَلَ ابْنَهُ كَفَّارَةً لِخَطَايَانَا.
1 يوحنا ٤: ١٩ نَحْنُ نُحِبُّهُ لأَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا أَوَّلاً
هذا بعض الايات التي تدل علي ان الله محبه ========= لقراءه المقال من الموقع اضغط هنا[b] | |
|